الانتفاضه الفلسطينيه الثالثه - انا مصرى - انا مشارك

15 أبريل 2008

الـــــتــــــــحرر منهج حياه

بسم الله الرحمن الرحيم
التحرر ماهو التحرر وما هى مناظره وما هى الواجبات التى يجب اتباعها عند البحث عن التحرر

اولا ما هو التحرر هل هو ان يبحس الفرد عن حريته اينما وجدها حتى يجدها وهل من حقه استخدام الطرق المشروعه والغير مشروعه فى بحثه عن حريته فى رايى هومن حق الفرد ان يبحث عن حريته اينما وجدها ولاكن ليس من حقه استخدام الطرق الغير مشروعه فى بحثه عن هذة الحريه لانه اذا استخدم طرق غير مشروعه سيؤدى الى سحب حريته منه وحتى اذا هرب من المساءله لن يهرب من مساله ضميره

وبالتالى سيصبح سجين سجن كبير فى اعماق اعماق نفسه التى خلال بحثها عن الحريه سجنت نفسها داخل سجن كبير كبير جدا باسم الحريه والديمقراطيه

حتى نست نفسها ما كانت تبحث عنه

ونضرب بالمثله فى رايى انا وليس راى الجميع ثوره 23 يوليو التى انتظرها الجميع وفرحوا بها جميعا وكانوا كلهم من من مؤيديها ومحبيها لاكن حدث ما هو على غرار ذلك حتى استاثر حفنه بالسلطه التى هى منبع الحريه فى وقتهم ومعظم الاوقات وحل بنا الى يومنا هذا نتيجه فعل مجموعه من الناس لم يقدرواللحريه قدرها وننظر لاخواننا فى فلسطين ليس امامه خيار الا ان يدفع نفسه مقابل لن يحصل عبى خريته فنرى العمليات الاستشهاديه التى يضحى فيها المرء بنفسه ولا اعتقد ان اى شخص لديه اغلى من روحه لاكنه يضحى بها منت اجل شئ عظيم الا وهو حريه شعبه ووطنه
ولاكن هناك نوع اخر من الحريه هو الحريه الشخصيه هل للاهل الحق فى فرض فكر معين على الابناء ليتقبلوه هل هناك دعوه تفرض لى شخص ان يحملها رغما عنه اذا لاجابه لاهذا الشخص ان لم يعتنق هذا الفكر برضاه ورغبته واقتناع فهو اذا سيكون عبئا على هذه الدعوه وليس مساندا لها
وهناك نوعا اخير من التحررليس الاخير ةلاكنه الاخير الان فى هذه السطور عندما نرى شخصا يدخن السجاير وتخبره بان هذا خطا وتعدى على الحريات يخبرك بانه حر ولا يعلم انه اعطى نفسه الحريه فى شئ ليس فى سلطته ان يعطيه لنفسه ولا لائ شخص اخر او عندما تراه يقوم بعذومه على كل المجاوريين له سواء معرفه او غير ذلك بالسجاير ولا يعلم انه ربما شخص قد نوىى ان يقلع عنها ثم بهذه العزومه قد اعاده الى قائمه المدخنيين مره اخرى
وعندما ترى بنت تلبس لبس غير لائق بالمره وتخبرها بان هذا خطا تخبرك بانها حره واتعلم انها بذلك قد تعدت على حريات الناس والاشخاص الاخريين الذين لايريدون مثل هذا وانها بفعلها هذا كم غوت من اشخاص وكم شخص حمل ذنوبا بسسبها وكم شخص عاد من توبته الى المعصيه مره اخرى بسسب نظره تبعها لها الشيطان فى لحظه وكما يقولون بشعارهم((مش هتقدر تغمض عينيك)) لا تعلم بهذا ولا تلقى له بالا بالمره انما هى انانيتها بان تظهر جميله وممشوقه القوام بين اقرانها من البنات
وفى النهايه اسال هل لنا الحق فى ان نعطى انفسنا حريه شئ ما اونفيها هذا هو السؤال
ما هو مفهوم التحرر

life__ الحياه + الثقه ___ Confidence

بسم الله الرحمن الرحيم
الحياه ماذا تعنى لنا الحياه هل هى مجرد قيام الفرد بالامور الحيويه التى عندما يقوم بها فهو يطلق عليه حى او هى الشعور الشخصى للفرد بانه حى عندما يقوم بالامور المختلفه خلال يومه من زيارات وعوامل حيويه واصدقاء وجلسات واشباع رغبات او حتى كبت رغبات او حتى عدم فعل ا ى شئ خلال اليوم غير المشاهده فهل الانسان حينها يشعر بانه حى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟المهم بعد هذه الافتتاحيه (الى تسد النفس)) الى انا مش عارف كتبتها ازاى المهم انا عاوز اقول ايه من ده كله يعنى امتى الواحد المفروض يكون عايش او حتى على الاقل يكون حاسس انه عايش اصلا مش تكمله عدد وخلاص يعنى لو الواحد فى مشكله منغصه عليه حياته او مزهقاه من عيشته وقرفاه فى حياته ومخليه نفسيته مش مرتا حه لما هو طول الوقت بيفكر فى الموضوع ده مهما كان((مدان بفلوس - مشاكل فى العمل _فى المكان الدراسه -مشاكل فى البيت -مشاكل مع الاصدقاء )) اذا كان عندك مشكله واحد من هذه المشاكل فانها اما تسبب للشخص ارق طوال الليل والنهار حتى يتم حلها او يعتاد عليها و يصبح انسان سلبى لا يعلم ماهو هدفه من الحياه مثل هؤلاء الطلبه بجوارى الان فى المدرج وانا اكتب هذه السطور فهم لا يبالون الى حد كبير لا اعلم هل هم مبالون اصلا لو كانوا لا يبالون فلم اذا حضروا الى المحاضره هل لاشباع رغباتهم النفسيه بانهم عيال مخلصه وبيحضروا المحاضرات يعنى كويسين ام لانهم بيتكلموا كتير وبالتالى بيتعرفوا يعنى عيال خفاف الدم حتى لو فلم ينتبهوا الى المحاضره من اساسه او المحاضر حتى انهم يعملون جاهدين على اعاقه المحاضر من اعطاء المحاضره عن طريق مظاهر كثيره منها التحدث مع البعض بصوت عالى او رنات الموبا يل هم نفسهم لا يعلمون ما هو هدفهم من الحياه بل انهم ياخذون الحديث الشريف (( اذا اصبح ابن ادم معافى فى بدنه امنا فى سربه عنده قوت يومه فقد حيزت له الدنيا بحزفيرها ))(فقد اخزوال هذا الحديث بالمعنى العآمى المقصود منه مع انهم لا يعرفون هذا الحديث اصلا لاكن هذه هى طريقه حياه ومعيشه معظمهم وفلسفته فى الحياه هذه عينه بسيطه من شباب اليوم ورجال وشعب المستقبل لا مبالاه ولا نظره الى النفس بتفاهه لم يعتقدوا يوما انهم بشر والبشر اذا اراد تزليل العقبات ذللها فهو ذلك البشرى الذى بناه الاهرام بارتفاعها وعمقه مقابرها وايضا هو من بنى الاسوار العظيمه والقلاع الحصينه والابراج العاليه كل هذه الالغاز التى عجز الكون عن حل طلاسمها الا عندما اراد بفكره وعقله ذلك فهم البشر الذين فضلهم على خلقه فى الارض فهم من وصلوا القمر هم نفس النوع لا فصيله اخرى هى نفس الحياه التى تدب فى اوصال اجسادهم هى نفسها التى تدب فى نفس المفكر و العالم هى نفسها التى تدب فى جسد وقلب الا مبالى الخامد الذى ال يرى نفعا ولا ضرا من نفسه فهو ينظر الى نفسه على انها هذة النفس العاجزه على غرار العالم والمجاهد والمفكر فانهم ينظرون الى انفسهم على انهم قادرين على تغيير الكون بعزيمته فعلا وهم قادرين لا يرى ان الكون هو من سيغيره وانه مجرد شئ بسيط لا فائده منه لابد ولا حول له اذا كيف نغير هذه الشخصيه السلبيه التى نمت و ترعرعت على الخوف من المستقبل و ربنا يستر واحنا مالنا ويعنى احنا هنعمل ايه ويعنى انت هتغير الكون حضرتك هذه هى الكلمات التى يصدم بها الشخص عندنا فى بلادنا عندما يحاول ان يشجب او يستنكر اى فعل غير قويم حتى اما يصر على موقفه او يجرفه التيار فى اتجاهة السلبيه ويصبح مثل اقرانه لا فائده منه ترجى غير تعطيل المراكب السايره لاكن هذا هو الشخص المكروه لدى الاصلاحيين وهو هدفهم فى اصلاحه من ثم اصلاح الوطن وهو المحبوب لدى لدى الدكتاتوريين الذين يشعرون بامان طالما ان شعبهم من هذه الفئه ويكرهون اى شخص يحاول الاصلاح و التغيير من صفا تهم بل و يحاول ان يجعل شعبه كله من هذه الصنف الذين لايبحثون ولا هم الا لقمه العيش ويجدهم بل بكثره لان الانسان بطبعه يحب الكسل وهناك ايضا من البشر من طبعه النشاط عالى الهمه لاكنه يجب التذكير بين وقت والاخر حيت يجدد من نشاطه غير ان النوع الاول الذى يبحث عن لقمه العيش يفيق وما مثل يومنا هذا لايجدها اصلا فقد نسوا انهم بشر وليسو مجرد قطع شطرنج يحركهم الاعب اينما اراد .ولاكنى الان اريد ان ابحث عن طريقه كى نعيد بها الثقه لهؤلاء البشر من جديد الذين فقدوا الثقه فى كل شئ حتى انهم فقدوا الثقه فى من يريد ان يعيد لهم الثقه فى انفسهم فقدوا فيه الثقه كيف نعيد الثقه لشعب فقد الثقه فى نفسه الان ليس امامنا سوى اختياريين يمكن ان نممد احدهماالاول ان نعيين لكل مواطن طبيب نفسى كى يعالج ويحاول ان يعيد الثقه لهم مره اخرى ((ان كانت مو جوده سابقا )) ومن قبل ذلك يجب ان نعيد الثقه الى الطبيب نفسه لانه سيكون منة بين هؤلاء الا شخاص الذين فقدوها الحل اللاخر هو ان يختار الاشخاص شخص ما ويعطوه كل ثقتهم الموجوده وهما وحظهم بقى يا يطلع شخص حلو ويرفعهم الى اعلى مراتب الحضاره واما يكون عل غرار ذلك ويخيب ظنهم ومعه ينتحروا احسن لاكن هناك حل عندما نختار شخص لا نعطيه ثقتنا كامله ونقيده بالقوانين التى نستطيع منعه ومنع الشيطان من يلعب بدماغه حيث يجد نفسه مقيد بهذه القوانين ولا يستطيع التلاعب انتهى..........................................................................................سلام بقى علشان انا عارف ان انا رفعت ضغطكم بهذا الكلام وهذة الكلاكيع الغير مفهومه الى حد ما لاكن حاول ان تستفيد منه شئ ولو بسيط والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هل تشعر بالانتماء



الله اكبر ولله الحمد

بسم الله الرحمن الرحيم
انا اتحدث الان عن الانتماء هل يشعر الفرد بالانتماء حقا وماهو مدلول الانتماء وما هى مظاهره
هل اذا شعر الشخص بالانتماء لن يلقى الزباله فى الشارع او فى الاماكن الغير المخصصه بالنسبه للقمامه فقد حدث هذا الموقف ان سياره جمع القمامه وقفت تحت احد العماير وتفرق العمال فى جمع القمامه واخذوا مده طويله فى الجمع ثم عند تحرك السياره بضع امتار قامت احدى النساء بالقاء كيس من القمامه من الشقه التى كانت تقف السياره اسفلها مباشره فانفجر الكيس فى الشارع ومعه انفجرت اعصاب العمال الذين شقوا طوال اليوم فى تنظيف الشارع ومع عدم معانه ولا مبالاه من شخص واحد ذهب معظم عملهم سدى هذة قصه تنم يا اما عن غباء يا اما عن عدم مبالاه اما القصص التى تعنى بعدم الانتماء ان ارى طفل ليس بصغير يقوم بقطع شجره زرعها مجلس البلديه منذ قريب او حتى فى نفس اليوم فهذا يدل عن عدم انتماء وعدم وجود وعى من الاهل الذين ليس عندهم اساسا انتماء لبلدهم وهذا اساسا ناتج عن عدم الثقه فى البلد او حكومتها او الناس الموجوده بها اما عندما نرى احد يلقى القمامه فى الشارع فاننا نغضب ولاكن عندما نعرف انه ليس هناك فى البلده كلها مكان مخصص لجمع القمامه الا فلى الخرابات او الحدائق الغير عامه طبعا فاننا نعذر هؤلاء الناس كيف كان فهذا موقف حدث معى كنت اركب سياره وكان معى منديل ولم ارميه (قال يعنى واد نضيف) حتى اجد مكان او سله بعد ان انزل من السياره ولاكن بعد النزول وبعد الفحص والمحص والتمحيص لم اجد غير الشارع الكبير كسله كبيره للقازورات (قصدى المنديل بتاعى)
والان هل عدم الانتماء من البشر الى عايشه هنا بسب عدم الثقه فى الحكومه او انها مش واثقه فى فى نفسا اصلا فلو كان هناك انتماء فان الناس لن يرضو بمن يفسد وطنهم او يلوثه حتى ولو كان رئيسهم اذا وجدوا منه عدم رغبه فى الاصلاح فان الانتماء الداخلى سيتحرك مباشره بان هذا الشخص ليس كفأا لتولى مسؤليه بلدهم التى يحبونها واذا وجدوا ذره فساد من احد المسؤليين فانهم يجازونه ويعاقبونه لاكن الان هل سالت نفسك هل انا انتمى حقا لهذا الوطن هل استحق هذا الوطن هل جلست يوما فى احد وسائل النقل ولم امسك بقلمى واكتب زكرى على الكرسى الذى امامى هل القيت بكيس قمامه على بعد خطواط من مكان مخصص لذلك كسلا منى اذا كنا نفعل امور جبانه كثيره مثلما فعندما نحدث شخص فى امر الاصلاح يقول البعض وانا مالى والبعض ماليش دعوه والبعض يخاف يكلمك من اساسه هل هوخوف ام انانيه ام عاده اكتسبها من جبن اهله
فقد وصل الناس الان الى درجه بعيد وكبيره من الجبن ولاكن ليس بيدنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
فاذا كنا نفعل واكثر وكلا منا اعلم بنفسه فاذا علينا ان نشك فى انتماءنا فالمنتمى الى مكان يحب ان يكون هذا المكان اجمل مكان فى الكون اذا علينا ان نبحث فى اعماق اعماق انفسنا ونبحث عن حل وننوى كل منا فى داخله ان يبحث عن ماهو مفيد لبلده ونفسه لا ان يكون انانيا الى حد بعيد وحتى اذ1ا لم يكن لديه الرغبه فى ذلك الان عليه حتى ان ينوى انه سينوى ذلك فى يوم من الايام ارجو من الله ان تكونوا قد استفدتم شيئا ولو بسيط من هذا الكلام والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته